النسوية

مع خروج النساء إلى سوق العمل تغيّر المكان، وصار من الضروري، تجهيزه وتطويعه بقدر ما لملائمة حضورهن، بل وصار لازمًا عليه أن يكون جاهزا لذلك.

يُستخدم الواقع القمعي الذي يعيشه الناس في جنوب العالم كحجة لإخراسهم من قبل الغرب إذا ما أرادوا مناقشة أو تفكيك توجه الشمال "الديموقراطي" العدواني باتجاه بلادهم.

في الخامس والعشرين من نوفمبر 1960، أمر الديكتاتور رفائيل تروخيو بقتل الأخوات باتريسيا، ماريا، مينيرفا، ليصبح هذا اليوم يوماً لمناهضة العنف ضد النساء.